تقييم آفاق الحالية والمستقبلية من مقدمي التطبيب عن بعد

في الوقت الحاضر، ومجال التطبيبعن بعد تشهد تغيير في وتيرة سريعة جدا وهي وتيرة أسرع بكثير من ذي قبل. ويعزى السبب وراء ذلك إلى خطوات سريعة والتي اتخذت التكنولوجيا في السنوات الأخيرة. وقد أدى هذا مقدمي التطبيب عن بعد لتكون قادرة على تقديم خدمات أكثر بأسعار معقولة من قبل، والذي يتضمن الوصول على مدار الساعة إلى الرعاية الطبية، وزيارات الطبيب الافتراضية وحلول التوظيف في قطاع الرعاية الصحية.

اليوم، مع الهواتف الذكية كونها تقريبا في أيدي الجميع، وقد وضعت مجموعة واسعة من التطبيقات النقالة من قبل مقدمي التطبيب عن بعد، والتي تستخدم على نطاق واسع لرصد صحة المرضى. كما تم وضع عدد من الأجهزة الذكية والمحمولة من قبل مقدمي هذه لقياس الحيويه الجسم من العملاء في الداخل، وبعض من أكثرها شيوعا في تلك الجلوكوز وضغط الدم.

المبادئ التوجيهية للتطبيب عن بعد

كل خدمة لديها مجموعة من المبادئ التوجيهية التي يجب اتباعها. وهذا يشمل التطبيب عن بعد أيضا. على الرغم من مقدمي الطب عن بعد والمستخدمين بعد أن يكون مجموعة قياسية من المبادئ التوجيهية، وقد وضعت الجمعية الطبية الأمريكية AMA أو مبادئ توجيهية لتوفير خدمات التطبيب عن بعد، وبعضها على النحو التالي:

· الاستخدام: التطبيب عن بعد ليس لاستخدامها في حالة المريض هو من النوع الذي يتطلب فحص من قبل طبيب مرخص.

· إخطار المريض: لا بد لمقدمي التطبيب عن بعد لإبلاغ المرضى مقدما بشأن عمل الخدمات، حدوده وبروتوكولات الاتصال التي يجب الحفاظ عليها.

· تقييم وإدارة: وتقع على عاتق مقدمي خدمة التطبيب عن بعد لإيجاد وتقديم أفضل الخدمات لمرضاهم.

· الفواتير: يجب على مقدمي التطبيب عن بعد التأكد من أن المرضى على علم مسبقا عن التكاليف التي تكبدتها.

ونتيجة لذلك، ومقدمي التطبيب عن بعد هي المسؤولة عن ما يلي:

فهم متطلبات المريض

ضمان المريض غير قادر على العثور على أفضل طبيب

تسجيل والحفاظ على بيانات المرضى على قاعدة بيانات

قيود للتطبيب عن بعد

على الرغم من التطبيب عن بعد تكتسب كثيرا في شعبيته، وأنه لديه بعض العوائق في طريقها إلى استخدام على نطاق واسع. وتشمل هذه الحواجز القيود التي تفرضها الدولة التشريعات ومتطلبات الترخيص محددة للدولة والسياسات السداد لكل من المرضى والأطباء.

افاق المستقبل